سميقول والتلميذة ميساء
لجزء الأول ، عام مثل كل الأعوام المقودة غي حياة زبي التعيسة بظبط في موسم الدراسة البائسة ،، نهضت فصباج الباكر بعد ممارسة رياضة الجمباز التبنييطي علا أجواء بورنو اتشدي لبست شورط كحل غير ريحت الزل و ليغاڤل ووو و اريني قديمة علا بكري ،، استقلويت و رفدت ذاك الكرطابل فيه غير ماصة و بريكي من عهد يوغرطة و مخلاصتش ،، نكتها لأقرب طابلة تااع دوخان ارا زوج ريم اوجه القضيب خزر في زبي خزرة تااع تعطيزمك صباح ربي ،، ركبت فالبيس و كي لحقنا نكتها بهربة فاجرة ،، مكانش دراهم ازبيااا دخلت لليسي ،ديراكت لتوالات ذرحت فيها قاارو مكسيكي ،، تيرا زوج درت زاوش ،، جبدت ذااك الكندور اغبى هاتف نكمو لي اكتاشفوا ،، موسيقى علا أنغام الرحوم توباك كملت اموري روبوزيت شوية ،، دخلت جبت بنط ،،غسلت ،، زدت كميت قاارو و طلعت للكلاسة تااع سبي عيناا حمورة يا اعطط و خد شعور و الضحك نايكني ،، مورال طالع لسما ،، تحسب انا قابض طيزمها ،، للعلم أنو كانت حصتي مع بروف النقش تااع مات ،، نيكلو الطفلة و متدخلش روطار ياا زوباااا شفت مع روحي ،، دخل نكملو و نصفوها كيما يحب يتبع .....